شـبـكــة عـمّـــار
إخبارية - ترفيهية
- تعليمية



جديد الصور
جديد الأخبار
جديد المقالات


جديد الصور

جديد البطاقات

جديد الصوتيات

المتواجدون الآن


تغذيات RSS

الأخبار
الأخبار السياسية
بماذا رد وزير الخارجية البريطاني على غضب نظيره المصري؟
 
Dimofinf Player
بماذا رد وزير الخارجية البريطاني على غضب نظيره المصري؟

2015-11-05 09:34
علق وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، على غضب وزير الخارجية المصري، سامح شكري من الأجراءات الاستباقية التي اتخذتها الحكومة البريطانية بعد سقوط الطائرة الروسية، بأن "الوزير المصري معذور، فهو لا يعلم المعلومات التي لدينا عن حادثة الطائرة الروسية".
وأضاف الوزير البريطاني في تصريحات صحفية اليوم الخميس، أن حكومته البريطانية قررت تعليق الرحلات الجوية من مطار شرم الشيخ الذي أقلعت منه الطائرة الروسية قبل سقوطها، للسماح لفريق خبراء الطيران البريطانيين المتوجهين إلى شرم الشيخ بإجراء تقييم بشأن التدابير الأمنية المطبقة في المطار، مؤكدا أنهم لن يسمحوا بإقلاع أي طائرة متوجه إلى بريطانيا من مطار شرم الشيخ قبل التأكد من سلامة الإجراءات الأمنية.
كما أعلن هامود، بأن حكومته تقوم بإجراءات عاجلة لنقل 20 ألف سائح بريطاني متواجدين في شرم الشيخ، حيث سيتم إجلاؤهم عبر طائرات عسكرية تابعة للقوات الجوية الملكية، التي ستنقلهم إلى جزيرة قبرص، ومن ثم يكملوا الرحلة عبر طائرات مدنية.
وكان وزير الخارجية المصري سامح شكري، قد أعرب خلال اتصال هاتفي أجراه مساء الأربعاء مع "سي إن إن" خلال زيارته إلى لندن، عن دهشته من قرار تعليق الرحلات، وقال إنه قرار "سابق لأوانه" لأن التحقيقات ما زالت جارية.
وأشار شكري إلى أن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون اتصل بالرئيس عبد الفتاح السيسي يوم الثلاثاء للتعبير عن مخاوفه على سلامة السائحين البريطانيين في شرم الشيخ، حيث أكد له اتخاذ السلطات المصرية للإجراءات الأمنية اللازمة.
تعليقات 0 | إهداء 0 | زيارات 406


+++

خدمات المحتوى
  • مواقع النشر :
  • أضف محتوى في Digg
  • أضف محتوى في del.icio.us
  • أضف محتوى في StumbleUpon
  • أضف محتوى في Google


تقييم
0.00/10 (0 صوت)

محتويات مشابهة

محتويات مشابهة/ق

الاكثر تفاعلاً

الافضل تقييماً

الاكثر مشاهدةً

الاكثر ترشيحاً

الافضل تقييماً/ق

الاكثر مشاهدةً/ق

الاكثر ترشيحاً/ق


Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.