شـبـكــة عـمّـــار
إخبارية - ترفيهية
- تعليمية



جديد الصور
جديد الأخبار
جديد المقالات


جديد الصور

جديد البطاقات

جديد الصوتيات

المتواجدون الآن


تغذيات RSS

الأخبار
الأخبار العامة والعالمية
جدة أوباما المسلمة تؤكد إيمانها بفوزه فى انتخابات الرئاسة
 
Dimofinf Player
جدة أوباما المسلمة تؤكد إيمانها بفوزه فى انتخابات الرئاسة

2012-11-07 12:44
أكدت جدة الرئيس الامريكي باراك أوباما المسلمة أنها تؤمن بقوة بفوزه، وقالت سارة أوباما، وهى الزوجة الثالثة لجد أوباما لأبيه "قلبى يعلم أنه سيفوز، وأنا أترك كل شىء بين يدى الله".
وعقدت سارة أوباما مؤتمرًا صحفيًا قصيرًا فى حديقة منزلها بقرية كوغيلو بغرب كينيا، انضم إليها فيه أفراد آخرون من العائلة.
وأشار أوباما إلى زوجة جده باعتبارها جدته مطلقًا عليها لقب "غرانى" فى كتاب مذكراته "أحلام من أبى"، ووصف لقاءه بها أثناء رحلة عام 1988 إلى موطن أبيه، ثم حزنه بسبب عدم وجود لغة تفاهم مشتركة بينهما، إذ تتحدث سارة فقط لغة اللو المحلية، وبعض السواحيلى.
ويعتبر معظم الكينيين أوباما- الذى ولد لأم أمريكية بيضاء من كنساس وأب أسمر من كينيا- واحدًا منهم، ولأوباما خمسة إخوة غير أشقاء وأخت غير شقيقة.
وتشير أحدث استطلاعات الرأى إلى فوز أوباما بفارق ضئيل على منافسه الجمهورى ميت رومنى, وفقا لرويترز.

واختلفت ردود فعل القوى السياسية في مصر إزاء انتخابات الرئاسة الأمريكية وما ستتمخض عنه من فوز أحد المرشحين الرئيسيين؛ أوباما مرشح الديموقراطيين، أو رومني مرشح الجمهوريين.
واعتبر عدد من هذه القوى السياسية في مصر أنه لا فرق بين رومني وأوباما، وأن مصالح أمريكا في المنطقة العربية لن تتغير كثيرًا باختلاف شخص الرئيس، فيما رأى البعض الآخر أن فوز أوباما سيكون أفضل من حيث طبيعة العلاقات المصرية والعربية مع أمريكا.
ويرى أنصار الفريق الثاني أن فوز رومني قد يؤدي إلى العودة إلى استخدام أمريكا للقوة العسكرية لفرض أجندتها في المنطقة على حساب الحوار والطرق الدبلوماسية، ويتخوفون من أن تجربة الحزب الجمهوري بقيادة بوش الابن في العراق لا تزال ماثلة في الأذهان.
وقال عمرو زكي، عضو مجلس الشعب السابق وأحد قيادات حزب الحرية والعدالة بالقاهرة: "أعتقد أنه ليس هناك فارق بين رومني وأوباما، فأمريكا دولة تحركها سياسات وليس أفرادًا".
وأضاف: "نحن نعلم أن المرحلة القادمة هي مرحلة العلاقات ذات المصالح المتبادلة، وكما تعرف أمريكا أن لغة المصالح هي اللغة الغالبة في العلاقات الدولية، نحن نعرف أيضا ما هي مصالحنا وكيف نسعى لتحقيقها".
وأردف زكي أن المرحلة القادمة ستشهد علاقات قائمة على الندية وليس على التبعية كما كان الوضع أيام عهد الرئيس السابق حسني مبارك، بغض النظر عن فوز رومني أو أوباما.
بدوره قال يسري حماد، عضو الهيئة العليا لحزب النور السلفي والمتحدث باسم الحزب: "الانتخابات الأمريكية تجذب أنظار العالم كله، وهناك دروس مستفادة في كيفية إدارة الحملات الانتخابية وفرق العمل وإدارة الملفات الاقتصادية".
وأضاف حماد: "لا نهتم كثيرًا بمن يفوز في هذه الانتخابات لأننا تعودنا أن السياسة الأمريكية لا تبحث إلا عن مصالحها في العالم وفي منطقة الشرق الأوسط، سواء كان من يحكمها من الحزب الديمقراطي أو الحزب الجمهوري".
وأردف حماد: "لم نر جديدًا في السياسة الأمريكية تجاه العالم الإسلامي في عهد أوباما، فقد حنث بوعده بالانسحاب الكامل من العراق، ولم ينسحب كذلك من أفغانستان، ولم يساند القضية الفلسطينية كما كان يقول".
تعليقات 0 | إهداء 0 | زيارات 857


+++

خدمات المحتوى
  • مواقع النشر :
  • أضف محتوى في Digg
  • أضف محتوى في del.icio.us
  • أضف محتوى في StumbleUpon
  • أضف محتوى في Google


تقييم
2.63/10 (4 صوت)

محتويات مشابهة

محتويات مشابهة/ق

الاكثر تفاعلاً

الافضل تقييماً

الاكثر مشاهدةً

الاكثر ترشيحاً

الافضل تقييماً/ق

الاكثر مشاهدةً/ق

الاكثر ترشيحاً/ق


Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.