الرئيسية
الأخبار
|
الأخبار السياسية انتقادات في موريتانيا حول إخفاء مكان الرئيس وحالته الصحية |
2014-10-10 06:09
عاد الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، مساء أمس الخميس، إلي نواكشوط، قادما من زيارة لفرنسا استغرقت عدة أيام، وسط جدل حول حالته الصحية.وبث التلفزيون صورا لولد عبد العزيز في مطار نواكشوط، وكان يبدو عليه الشحوب. وكان الرئيس الموريتاني بدأ زيارة عمل لفرنسا نهاية سبتمبر الماضي، قالت وكالة الأنباء الموريتانية الرسمية إنها ستدوم ثلاثة أيام فقط، إلا أنها مددت دون اعلان رسمي، ومكث ولد عبد العزيز في الأراضي الفرنسية، ما دفع كثيرين للتساؤل حول مكان تواجده ووضعه الصحي، خاصة بعد غيابه عن صلاة عيد الأضحى الذي صادف الأحد الماضي في موريتانيا. وأثار غياب ولد عبد العزيز الكثير من الجدل حول وضعه الصحي، حيث تحدث وسائل إعلامية محلية عن إجرائه لعملية جراحية جديدة بفرنسا في منطقة البطن التي أصيب فيها قبل سنتين بطلق ناري في ظروف غامضة, وفقا لوكالة الأناضول. وفي تصريحات للصحفيين، انتقد المعارض محفوظ ولد بتاح، صمت الحكومة عن التساؤلات التي تطالب بإعلان حالة الرئيس ومكان وجوده، مضيفا: "من حق الموريتانيين معرفة مكان تواجد الرئيس وحالته الصحية.
خدمات المحتوى
|
تقييم
محتويات مشابهةمحتويات مشابهة/قالاكثر تفاعلاًالافضل تقييماًالاكثر مشاهدةًالاكثر ترشيحاًالافضل تقييماً/قالاكثر مشاهدةً/قالاكثر ترشيحاً/ق |