الرئيسية
الأخبار
|
الأخبار العامة والعالمية البيت الأبيض يشجب فشل "الشيوخ" بتمديد مراقبة الاتصالات |
1999-11-30 12:00
[size=5][font=Arial]يصطدم الأجانب في الدنمارك الذين يعتبرون أشخاصا “غير مرغوب فيهم” ومن “حضارة أدنى مستوى” بالنبرة العدائية للنقاش السياسي حول الهجرة، ولا يتوقع أن يؤدي انطلاق الحملة الانتخابية إلى تهدئة الأمور.وقالت كيلي درايبر المدرسة البريطانية التي وصلت قبل سبع سنوات إلى الدنمارك، “آخر مرة شاهدت نشرة الأخبار التلفزيونية… بثوا أربعة تحقيقات أساسية تحدثت ثلاثة منها عن أن المهاجرين يفسدون كل شيء”. وتنظم البلاد الانتخابات التشريعية في 18 يونيو، وتعد المعارضة اليمينية الأوفر حظا، كما تفيد استطلاعات الرأي. ويتمثل أحد أكبر الرهانات في نتيجة الحزب الشعبي الدنماركي اليميني الذي يعارض الهجرة وتصدر الانتخابات الأوروبية في 2014. ويدلي نوابه بتصريحات قاسية جدا، ودائما ما يعرب معارضوه عن أسفهم لما يصدر عنهم من ملاحظات عرقية. ويواجه الأجانب في الدنمارك صعوبة في الاعتياد على ذلك، حتى لو أنهم يعرفون التاريخ الحديث لبلد رأى قبل عشر سنوات مسلمين يحرقون علمه لأن صحيفة يلاندس-بوستن نشرت رسوما كاريكاتورية مسيئة للإسلام. وقال الاميركي ديفيد ميلر الذي يعيش في كوبنهاغن “أنا يهودي. لذلك دائما ما أقول للدنماركيين أنكم تستبدلون كلمة يهود بكلمة مسلمين، وأنكم تعيشون في أجواء ألمانيا الثلاثينات”. وقارن نواب من الحزب الشعبي الدنماركي الحجاب الإسلامي بالصليب المعقوف، والقرآن بكتاب “كفاحي” (لادولف هتلر)، واعت
خدمات المحتوى
|
تقييم
محتويات مشابهةمحتويات مشابهة/قالاكثر تفاعلاًالافضل تقييماًالاكثر مشاهدةًالاكثر ترشيحاًالافضل تقييماً/قالاكثر مشاهدةً/قالاكثر ترشيحاً/ق |