الرئيسية
الأخبار
|
العالم العربى إعلامية مصرية تفجر قنبلة "نكاح ماسبيرو"! |
2015-07-12 03:18
كشفت الإعلامية في "التلفزيون المصري" بثينة كامل عن تورط قيادات كثيرة ومذيعات، في التلفزيون الرسمي، في تقديم رشاوى جنسية.فعند سؤال مقدم البرامج طوني خليفة علي قناة القاهرة والناس لها عن مسؤول كبير، أوصل رسالة فحواها جنسي، اعترفت كامل بصحة الواقعة، ولم تكتف بذلك، بل اعترفت بتقديم مذيعات تنازلات جنسية، للوصول إلى مناصب في مبنى ماسبيرو، محاولةً رفع اللوم عن هؤلاء المذيعات، لتقول: "العيب مش عليها، العيب على ...اللي اضطرها لكده". وذكرت قصة عرض رشوى جنسية مباشرة عليها من قبل إعلامي عربي، وأضافت : "الرشاوى الجنسية للمذيعات كانت معروفة على نطاق واسع"، وادعت أن عدم تحقيقها لمناصب في ماسبيرو، كان يرجع إلى عدم قبولها لهذه "الرشاوى والتنازلات الجنسية". الأغرب أن مذيعة الأخبار التي عاشت دور البطولة في عصر الإخوان، وهي صاحبة العبارة الشهيرة "نشرة أخبار إخوانية"، عند سؤال خليفة عن أكثر سيدة أولى أقرب للمصريات، كانت إجابتها: "السيدة نجلاء زوجة الدكتور محمد مرسي، وليست جيهان السادات، ولا سوزان مبارك"، لتؤكد أنها بحجابها وخمارها ووجودها في بيتها أقرب لمعظم المصريات، وليس لذوي الأصول الأجنبية من زوجات رؤساء النظام العسكري السابقين، على حد قولها. تصريحات كامل فتحت حواراً واسعاً على منصات التواصل، وصل ذروته مع تدشين هاشتاغ "#نكاح_ماسبيرو"، والذي وصل إلى قمة قائمة الأكثر تداولاً على تويتر سريعاً، وثأر فيه الناشطون المعارضون للانقلاب، من الأذرع صاحبة شائعة "جهاد النكاح"، والتي روجتها إبان اعتصام "رابعة" الشهير. "لولو" اعتبرت اعتراف كامل بالرشاوى الجنسية في الوسط الإعلامي وماسبيرو خاصة، "عدالة السماء"، والتي أنصفت معتصمات "رابعة"، قائلة: "ربنا هو العدل، أراد أن يسقيهم من نفس الكأس اللى ظلموا بيه العفيفات الشريفات في رابعة تحت مسمى حقير يدعى بنكاح الجهاد". وتعجبت "مصرية" من عدم خروج واحدة من مذيعات ماسبيرو لتعترض على التصريحات: "يعني لو فيه مذيعه محترمة مش المفروض تطلع تعترض على كلام بوث بوث"، وتعجبت أكثر من دهشة الناشطين: "يعني منتظرين إيه من تلاميذ صفوت الشريف (جنرال السراير موافي) بتاع المخابرات". حسني كان أحد من قاموا بالاقتحام الشهير لمقرات أمن الدولة إبان الثورة الأولى، واعتبر شهادته تصب في نفس اتجاه تصريحات كامل: "كان يوجد في مقرات أمن الدولة تسجيلات وسي ديهات مراسلات على كل مسؤول في مصر، وخارجها، قضاء، شرطة، رجال أعمال، شيوخ السلطان، وشيوخ الخليج". ونصح ناجي بقية المستخدمين بالرجوع ليوتيوب ومشاهدة لقاء اعتماد خورشيد مع معتز مطر لمعرفة المزيد من فضائح الوسط الإعلامي: "ابحثوا على اليوتيوب عن اعتماد خورشيد في لقاء مع معتز مطر، وهتعرفوا حقيقة ماسبيرو والوسط الفني، بيت دعارة كبير". سامي حاول التفريق بين الغث والسمين في الوسط الإعلامي والفني: "ليس الأمر بجديد منذ اخترعت الميديا والتنازلات والرشاوى الجنسية موجودة، وأغلب من في الوسط يعرفون اللاتي يتنازلن والعفيفات". خلال لقائها مع طوني خليفة ضمن برنامج "بدون مكياج" على شاشة "القاهرة والناس" كشفت الإعلامية في "التلفزيون المصري" بثينة كامل عن تورط قيادات كثيرة ومذيعات، في التلفزيون الرسمي، في تقديم رشاوى جنسية. فعند سؤال خليفة لها عن مسؤول كبير، أوصل رسالة فحواها جنسي، اعترفت كامل بصحة الواقعة، ولم تكتف بذلك، بل اعترفت بتقديم مذيعات تنازلات جنسية، للوصول إلى مناصب في مبنى ماسبيرو، محاولةً رفع اللوم عن هؤلاء المذيعات، لتقول: "العيب مش عليها، العيب على ...اللي اضطرها لكده". ولم تقف كامل عند ماسبيرو، لتقص قصة عرض رشوى جنسية مباشرة عليها من قبل إعلامي عربي، قائلة: "الرشاوى الجنسية للمذيعات كانت معروفة على نطاق واسع"، وادعت أن عدم تحقيقها لمناصب في ماسبيرو، كان يرجع إلى عدم قبولها لهذه "الرشاوى والتنازلات الجنسية". تصريحات كامل جاءت لتفضح المستوى الأخلاقي الذي وصل إليه إعلام صفوت الشريف وأنس الفقي، والذي ورثه إعلام السيسي، ولم تشر إلى حدوث تغيير فيه مع انقلاب الجنرال. الأغرب أن مذيعة الأخبار التي عاشت دور البطولة في عصر الإخوان، وهي صاحبة العبارة الشهيرة "نشرة أخبار إخوانية"، عند سؤال خليفة عن أكثر سيدة أولى أقرب للمصريات، كانت إجابتها: "السيدة نجلاء زوجة الدكتور محمد مرسي، وليست جيهان السادات، ولا سوزان مبارك"، لتؤكد أنها بحجابها وخمارها ووجودها في بيتها أقرب لمعظم المصريات، وليس لذوي الأصول الأجنبية من زوجات رؤساء النظام العسكري السابقين، على حد قولها. تصريحات كامل فتحت حواراً واسعاً على منصات التواصل، وصل ذروته مع تدشين هاشتاغ "#نكاح_ماسبيرو"، والذي وصل إلى قمة قائمة الأكثر تداولاً على تويتر سريعاً، وثأر فيه الناشطون المعارضون للانقلاب، من الأذرع صاحبة شائعة "جهاد النكاح"، والتي روجتها إبان اعتصام "رابعة" الشهير. "لولو" اعتبرت اعتراف كامل بالرشاوى الجنسية في الوسط الإعلامي وماسبيرو خاصة، "عدالة السماء"، والتي أنصفت معتصمات "رابعة"، قائلة: "ربنا هو العدل، أراد أن يسقيهم من نفس الكأس اللى ظلموا بيه العفيفات الشريفات في رابعة تحت مسمى حقير يدعى بنكاح الجهاد". وتعجبت "مصرية" من عدم خروج واحدة من مذيعات ماسبيرو لتعترض على التصريحات: "يعني لو فيه مذيعه محترمة مش المفروض تطلع تعترض على كلام بوث بوث"، وتعجبت أكثر من دهشة الناشطين: "يعني منتظرين إيه من تلاميذ صفوت الشريف (جنرال السراير موافي) بتاع المخابرات". حسني كان أحد من قاموا بالاقتحام الشهير لمقرات أمن الدولة إبان الثورة الأولى، واعتبر شهادته تصب في نفس اتجاه تصريحات كامل: "كان يوجد في مقرات أمن الدولة تسجيلات وسي ديهات مراسلات على كل مسؤول في مصر، وخارجها، قضاء، شرطة، رجال أعمال، شيوخ السلطان، وشيوخ الخليج". ونصح ناجي بقية المستخدمين بالرجوع ليوتيوب ومشاهدة لقاء اعتماد خورشيد مع معتز مطر لمعرفة المزيد من فضائح الوسط الإعلامي: "ابحثوا على اليوتيوب عن اعتماد خورشيد في لقاء مع معتز مطر، وهتعرفوا حقيقة ماسبيرو والوسط الفني، بيت دعارة كبير". سامي حاول التفريق بين الغث والسمين في الوسط الإعلامي والفني: "ليس الأمر بجديد منذ اخترعت الميديا والتنازلات والرشاوى الجنسية موجودة، وأغلب من في الوسط يعرفون اللاتي يتنازلن والعفيفات". وعلى لسان إحدى بطلات الفيلم الشهير "عسكر في المعسكر" سخر أحدهم من ماسبيرو: "المبنى ده طاهر، وهيفضل طول عمره طاهر، ويا أم المطاهر رشي الملح سبع مرات، تمن مرات، عشر مرات، ويااااااااااله". وسخر أحد الأزواج: "أنا اتعرض عليا رشوه جنسية علشان أخد كيس الزبالة في أيدي وأنا خارج من البيت.. بثينة كامل ستايل".
خدمات المحتوى
|
تقييم
محتويات مشابهةمحتويات مشابهة/قالاكثر تفاعلاًالافضل تقييماًالاكثر مشاهدةًالاكثر ترشيحاًالافضل تقييماً/قالاكثر مشاهدةً/قالاكثر ترشيحاً/ق |