الرئيسية
الأخبار
|
الأخبار السياسية التوحيد والجهاد تعلن "التفاوض" للإفراج عن "رهينة فرنسي" |
2013-01-26 05:22
أعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا اليوم السبت عن أنها على استعداد للتفاوض حول الإفراج عن الرهينة الفرنسي الذي تحتجزه منذ شهرين بعد خطفه في مالي.وأعلن وليد أبو صرحاوي المتحدث باسم الحركة عن "أن حركة التوحيد والجهاد على استعداد للتفاوض حول الإفراج عن الرهينة جيلبرتو" في إشارة إلى جيلبرتو رودريجيز ليال البالغ من العمر 61 عامًا، والذي خطف في نوفمبر 2012 في غرب مالي. ويأتي الإعلان في اليوم السادس عشر للتدخل العسكري الفرنسي ضد المجموعات الإسلامية التي تحتل شمال مالي. تجدر الإشارة إلى أن حركة التوحيد والجهاد التي تعد ثاني الحركات السلفية بعد حركة أنصار الدين التي تعلن استيلاءها وسيطرتها على أجزاء من منطقة أزواد، وتحديدًا على مدينة جاو التي توصف بالعاصمة السياسية للإقليم، وإحدى أهم وأكثر مدن الإقليم تطورًا فيما يتعلق بالبنية التحتية، وهي الوحيدة من مدن الإقليم الكبرى التي ترتبط بطريق معبد مع جنوب مالي. وأُعلن عن تأسيس الحركة بغرب أفريقيا في أكتوبر 2011، بعد تبنيها عملية اختطاف استهدفت ثلاثة أوروبيين من مخيمات اللاجئين الصحراويين بتندوف.
خدمات المحتوى
|
تقييم
محتويات مشابهةمحتويات مشابهة/قالاكثر تفاعلاًالافضل تقييماًالاكثر مشاهدةًالاكثر ترشيحاًالافضل تقييماً/قالاكثر مشاهدةً/قالاكثر ترشيحاً/ق |